إل جي .. بروجكتور بحجم راحة اليد

يتميز الجهاز الذي يمثل أحدث التقنيات في هذا المجال, بصغر حجمه الذي يوازي راحة اليد وأنه صديق للبيئه ومناسب لأستخدامه في العمل والترفيه ويجمع في مزيج فريد بين إمكانيه حمله والتنقل به, وتعدد الأستخدامات والأعتمادية فهو صغير بالشكل المافي لإدخاله في نفس الحقيبه مع الجهاز الكمبيوتر المحمول ,

كما يمكن توصيله بسهوله بمجموعه كبيره ومتنوعه من الأجهزه, فضلا على انه يضم مصباحآ طويل الأمد ويعد جهاز ( إتش أس 102 جي ) مناسبا تماما للإستخدام عندما يتعلق الأمر بعرض المعلومات في المدارس والجامعات, وغرف المعيشه. وحتى استخدامه مع كونصولات الألعاب لعرض الصور, وتشكل إمكانيه الحركه والتنقل بكل ما تحمله من معنى إحدى المزايا الأخرى لهذا الجهاز,

كما يمكنه عرض أفلام بنظام ( دايف إكس ) وصور ( جي بي إي جي ) على الشاشه وتشغيل الملفات الموسيقيه ( إم بي 3 ) على سماعات الإستريو المدمجه الخاصه به مباشره من منفذ " يو إس بي " مما يزيل معه الحاجه لتوصيله بجهاز الكمبيوتر , وتسمح أيضا البطاريه الخارجيه " أختياريه " بالراحه والملائمه في استخدام الجهاز لمدة ساعتين.

يستخدم البروجكتور الجديد والمزود بتقنيه ( دي إل بي ) مصدر إضاءه بنظام الصمام الثنائي " ليد " عالي الكفاءه , كما يعد واحدا من بين أصغر أجهزه البرجكتور المتوفره في الأسواق, وينصف مصدر الأضاده " ليد " المستخدم في جهاز " إتش إس جي 201 جي " أنه يظل لمدة 30 الف ساعه, أي اطول من مصادر الإضاءه التقليديه التي تستخدم المصابيح, كما يزيل الجهاز حاجته لفتره من الوقت عند تشغيله كي يسخن ويصبح مستعدآ للعمل, مما يعني أن الجهاز يمكنه العمل بقوه كامله في غضون ثوان معدوده, ويمكن تشغيله أو إغلاقه في غضون 5 ثوان, ونظرآ لأن النظام الإضاءه المستخدم يخلو من الزئبق يصبح التخلص من الممصابيح ممكنا بنسبة 100 % بحيث يسمح للجهاز بأن يصبح صديقآ للبيئه كما تسمح قلة استهلاك الطاقه 60 واطا بتقليل انبعاث غاو ثاني أكسي الكربون خلال استخدام البرزجكتور , ويوفر الجهاز صورة بدرجة وضوح لأستمتاع بصوره حاده واضحه.

» ساعات اليد ,, للرجال